يا ركني الهادي اااخ بس لو تدرري
بفيض الالم الذي أشعر بهِ ، لـ آتي إليك مقبلاً مسرعاً خطواتي تسابق الزمن ودمعات عيني تبعثر رؤيتي ، ألم يعتريني وحزنُ يقتلني والشيب يكسو رأسي والهموم تستقر في قلبي مسكناً لها والوساويس ازدحمت إليّ فلا عدت أطيق الحال وأصبحت أفكر بالموت كل يوم وأكثر من مرّة في اليوم فأتوضى وأصلي ركعتين لعل النفس تهدأ وتنشرح الصدور بـ ذكرىا الله وحينما أدرك بأن الله موجود حتماً سـ أرتاح
يا ركني الهادي صدّقنــي
أنت متنفّسي الذي أتعاطاه وأنت صديقي وحميمي وعزيزي الذي سـ أشكوا إليك من عثرات الظروف وزلل المواقف ، فـ أريد أن أبقى هنا لعلـّني أشعر بأن هناك غيري يعلم بأني مقتول معنوياً ولم يبقىا الإ أن اكون مقتول حسياً لـ أرحل حينها عن المكان الذي ولدت فيه إنها الدنيا ، وأصعب مافي نفسي حينما علمت بـ فشلي في مغامرتي وإني شخص غير مرحب به في هذا المعترك وإني غير مناسب ولا احمل الصفات التي تؤهلني للإستمرار في هذه الصراعات الأليمة ، هناك دموع غيري شاركتني بالوداع المرييير ، أكثر من شخص بكىا عليّ وأكثر من شخص بكيت عليه ، مغامرات إنتهت بـ الألم .. وصراعات إنتهت بـ ’’ شهقات الوداع ’’ ..!
أتعلم يا ركني الهادي من الذي أوصل بي الحال إلى هكذا .. .. .. ؟
إنـّــه ’’ الحـُـبَ ’’
بفيض الالم الذي أشعر بهِ ، لـ آتي إليك مقبلاً مسرعاً خطواتي تسابق الزمن ودمعات عيني تبعثر رؤيتي ، ألم يعتريني وحزنُ يقتلني والشيب يكسو رأسي والهموم تستقر في قلبي مسكناً لها والوساويس ازدحمت إليّ فلا عدت أطيق الحال وأصبحت أفكر بالموت كل يوم وأكثر من مرّة في اليوم فأتوضى وأصلي ركعتين لعل النفس تهدأ وتنشرح الصدور بـ ذكرىا الله وحينما أدرك بأن الله موجود حتماً سـ أرتاح
يا ركني الهادي صدّقنــي
أنت متنفّسي الذي أتعاطاه وأنت صديقي وحميمي وعزيزي الذي سـ أشكوا إليك من عثرات الظروف وزلل المواقف ، فـ أريد أن أبقى هنا لعلـّني أشعر بأن هناك غيري يعلم بأني مقتول معنوياً ولم يبقىا الإ أن اكون مقتول حسياً لـ أرحل حينها عن المكان الذي ولدت فيه إنها الدنيا ، وأصعب مافي نفسي حينما علمت بـ فشلي في مغامرتي وإني شخص غير مرحب به في هذا المعترك وإني غير مناسب ولا احمل الصفات التي تؤهلني للإستمرار في هذه الصراعات الأليمة ، هناك دموع غيري شاركتني بالوداع المرييير ، أكثر من شخص بكىا عليّ وأكثر من شخص بكيت عليه ، مغامرات إنتهت بـ الألم .. وصراعات إنتهت بـ ’’ شهقات الوداع ’’ ..!
أتعلم يا ركني الهادي من الذي أوصل بي الحال إلى هكذا .. .. .. ؟
إنـّــه ’’ الحـُـبَ ’’
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق